مر حوالي احد عشر شهرا على مقتل شاب في ذهيبة اثر احتجاجات شهدتها المنطقة العام الماضي ضمن حركة احتجاجية طالبت بالتشغيل واستيعاب ما يعرف ب »تجار الخط ».
بعد تلك الاحداث حظيت ولاية تطاوين بمجموعة قرارات صدرت اثر مجلس وزاري انعقد بالجهة واستاثرت ذهيبة بعدد من هذه الاجراءات.غير ان حالة الاحتقان عادت من جديد وقد تبلغ اليوم ذروتها.
مسعود رمضاني عن المنتدى التونسي للحقوق الاقتصادية والاجتماعية تحدث لاذاعة تطاوين عن الوضع بذهيبة وما هو مطلوب في الايام القادمة: